أكثر10 اماكن مرعبة في العالم | حول العالم :
تنتشر في هذا العالم الكثير من الامور الغريبة ،منها ماهو مرعب ومنها ماهو المثير للاعجاب ، في ما يلي مجموعة من الاماكن المرعبة المنتشرة في العالم والتي مازلت موجودة الى يومنا هذا ،
أمر خوري الكنيسة، في عام 1870، أن يصنعوا عملاً فنيًا من جميع العظام المقبورة في القبور المحيطة للكنيسة وتم استخدامها لتزيين الكنيسة بالهياكل العظمية والجماجم وهي مفتوحة للزوار حتى يومنا هذا.كنيسة الهياكل العظمية سيدليك | جمهورية التشيك
أمر خوري الكنيسة، في عام 1870، أن يصنعوا عملاً فنيًا من جميع العظام المقبورة في القبور المحيطة للكنيسة وتم استخدامها لتزيين الكنيسة بالهياكل العظمية والجماجم وهي مفتوحة للزوار حتى يومنا هذا.
اكتشفت هذه الجزيرة صدفةً خلال عملية تنظيف البحيرات المحيطة بها من نبات الزنبق٬ وسببت ضجة إعلامية كبيرة كونها مليئة بالدمى المصلوبة على أشجارها بطريقة مرعبة. ويحكى أن قصة هذا المكان تعود إلى عائلة قد زارت الجزيرة برفقة طفلتها الصغيرة، وغرقت البنت، ومنذ ذلك الحين بدأت البحيرة بلفظ العديد من الدمى إلى شاطئها!
وهو نبع ماء طبيعي يصل عمقع نحو 100 قدم٬ ويقال إن الزوار الذين يقصدونه ويمارسون السباحة فيه قد يصادفوا الجثث في أعماقه بسبب العدد الكبير من حالات الغرق التي حدثت فيه.
بنيَ هذا المنتجع في سنوات الثمانينات من القرن العشرين، وصممَ على الطراز المستقبلي٬ ولكن لسوء الحظ حدثت أثناء بنائه عدّة انتحارات وبعض حوادث الطرق المؤسفة التي راح ضحيتها عمال البناء، ولذلك توقفت عملية بنائه وبقي متروكًا إلى يومنا هذا. يحكى أن الحظ السلبي نتج من تحطيم تمثال التنين المقدس بهدف بناء الطريق الموصلة إلى المنتجع.
قامت سارا وينتشستر ببناء هذا البيت الكبير بعد وفاة زوجها الذي اخترع إحدى أشهر أنواع البنادق الحربية٬ وبدأت ببنائه بأمر من ساحرة غريبة الأطوار قالت لها إن العديد من أرواح الناس الذين ماتوا بسبب هذه البندقية لم تجد الراحة بعد موتها، ويجب عليها أن تبني لهم بيتًا ليعيشوا فيه. وأصبح البيت مع مرور الزمن معلمًا سياحيًا وتقام فيه الجولات التعليمية.
هي قرية كان سكانها يعملون في مناجم الفحم الواقعة من تحتها، لكن في عام 1962 بدأت هذه هذه المناجم بالاحتراق، فتركها سكانها، ولا تزال مشتعلة حتى يومنا هذا.
ما زال سكان توغو الإفريقية يؤمنون بأن الأمراض تشفى عن طريق السحر والشعوذة، ولذلك يعمل فيها سوق كبير يعرض جميع أنواع جماجم الحيوانات التي تستخدم لهذا الغرض.
مدينة هجرها سكانها بعد الغزو التركي٬ وما زالت متروكة منذ عام 1974 حتى يومنا هذا.
وهي عبارة عن سراديب للموتى تقع تحت مدينة باريس وتحوي حوالي 6 مليون هيكل عظمي مرتب بطريقة فنية ومفتوح لزيارة السياح.
تشتهر هذه الغابة الكبيرة بعدد حالات الإنتحار التي تحدث بها سنويًا، وتصل إلى 100 منتحر كل سنة.
أكثر10 اماكن مرعبة في العالم :
1. كنيسة الهياكل العظمية سيدليك | جمهورية التشيك
أمر خوري الكنيسة، في عام 1870، أن يصنعوا عملاً فنيًا من جميع العظام المقبورة في القبور المحيطة للكنيسة وتم استخدامها لتزيين الكنيسة بالهياكل العظمية والجماجم وهي مفتوحة للزوار حتى يومنا هذا.كنيسة الهياكل العظمية سيدليك | جمهورية التشيك
أمر خوري الكنيسة، في عام 1870، أن يصنعوا عملاً فنيًا من جميع العظام المقبورة في القبور المحيطة للكنيسة وتم استخدامها لتزيين الكنيسة بالهياكل العظمية والجماجم وهي مفتوحة للزوار حتى يومنا هذا.
2. جزيرة الدمى | المكسيك
اكتشفت هذه الجزيرة صدفةً خلال عملية تنظيف البحيرات المحيطة بها من نبات الزنبق٬ وسببت ضجة إعلامية كبيرة كونها مليئة بالدمى المصلوبة على أشجارها بطريقة مرعبة. ويحكى أن قصة هذا المكان تعود إلى عائلة قد زارت الجزيرة برفقة طفلتها الصغيرة، وغرقت البنت، ومنذ ذلك الحين بدأت البحيرة بلفظ العديد من الدمى إلى شاطئها!
3. بئر يعقوب | تكساس | الولايات المتحدة
وهو نبع ماء طبيعي يصل عمقع نحو 100 قدم٬ ويقال إن الزوار الذين يقصدونه ويمارسون السباحة فيه قد يصادفوا الجثث في أعماقه بسبب العدد الكبير من حالات الغرق التي حدثت فيه.
4. منتجع خرائب المستقبل | تايوان
بنيَ هذا المنتجع في سنوات الثمانينات من القرن العشرين، وصممَ على الطراز المستقبلي٬ ولكن لسوء الحظ حدثت أثناء بنائه عدّة انتحارات وبعض حوادث الطرق المؤسفة التي راح ضحيتها عمال البناء، ولذلك توقفت عملية بنائه وبقي متروكًا إلى يومنا هذا. يحكى أن الحظ السلبي نتج من تحطيم تمثال التنين المقدس بهدف بناء الطريق الموصلة إلى المنتجع.
5. بيت الغموض وينتشستر | كاليفورنيا
قامت سارا وينتشستر ببناء هذا البيت الكبير بعد وفاة زوجها الذي اخترع إحدى أشهر أنواع البنادق الحربية٬ وبدأت ببنائه بأمر من ساحرة غريبة الأطوار قالت لها إن العديد من أرواح الناس الذين ماتوا بسبب هذه البندقية لم تجد الراحة بعد موتها، ويجب عليها أن تبني لهم بيتًا ليعيشوا فيه. وأصبح البيت مع مرور الزمن معلمًا سياحيًا وتقام فيه الجولات التعليمية.
6. قرية المناجم سينتراليا | بنسلفانيا | الولايات المتحدة
هي قرية كان سكانها يعملون في مناجم الفحم الواقعة من تحتها، لكن في عام 1962 بدأت هذه هذه المناجم بالاحتراق، فتركها سكانها، ولا تزال مشتعلة حتى يومنا هذا.
7. سوق رؤوس الحيوانات | توغو
ما زال سكان توغو الإفريقية يؤمنون بأن الأمراض تشفى عن طريق السحر والشعوذة، ولذلك يعمل فيها سوق كبير يعرض جميع أنواع جماجم الحيوانات التي تستخدم لهذا الغرض.
8. مدينة فاروشا المتروكة | قبرص
مدينة هجرها سكانها بعد الغزو التركي٬ وما زالت متروكة منذ عام 1974 حتى يومنا هذا.
9. سراديب كاتاكومب | باريس | فرنسا
وهي عبارة عن سراديب للموتى تقع تحت مدينة باريس وتحوي حوالي 6 مليون هيكل عظمي مرتب بطريقة فنية ومفتوح لزيارة السياح.
10. غابة الإنتحار أوكيغاهارا | اليابان
تشتهر هذه الغابة الكبيرة بعدد حالات الإنتحار التي تحدث بها سنويًا، وتصل إلى 100 منتحر كل سنة.