فوائد اللهاية
١- تساعد على تهدئة الطفل الذي يعاني من المغص أو ألم التسنين.
٢- تساعد على إلهاء الطفل عند إعطاءه حقن التطعيم أو سحب الدم.
٣- تساعد الطفل على النوم .
٤- تساعد على تخفيف الإضطراب و ألم الأذن الحاصل إثناء الطيران.
٥- تقلل من خطر متلازمة الموت المفاجيء عند الرضع SIDS
٦- تساعد على تخليص الطفل من عادة مص الأصابع.
٧- تقوي عملية المص و البلع عند الطفل و تكسبه مهارة جيدة للرضاعة.
٨- عملية الفطام عند الأطفال الذين يستخدمون اللهاية أسهل من الأطفال الذين يعتمدون على الرضاعة الطبيعية فقط.
٩- إن نسبة حدوث الإباضة و الحمل عند الأم أكثر إذا كان الطفل يستخدم اللهاية مقارنة مع من يستخدم الرضاعة الطبيعية فقط.
أضرار اللهاية
١- إستخدام اللهاية باكراً في الأيام الأولى بعد الولادة يؤثر و يتعارض مع الرضاعة الطبيعية لأن عملية مص حلمة الأم تختلف عن مص اللهاية و هذا سيؤدي الى إضطراب الرضاعة و إنتاج الحليب لذلك يجب تأخير إستخدامها لعدة أسابيع بعد الولادة.
٢- التعود و التعلق باللهاية مما يسبب إستيقاظ الطفل المتكرر إثناء الليل كلما سقطت اللهاية من الفم.
٣- تزيد اللهاية نسبة حدوث إلتهاب الأذن الوسطى الى (٢-٣ أضعاف).
٤- زيادة خطر الإختناق و الغصص سواء بسبب إنفكاكها أو إلتفاف الرباط (الذي تربط به و يعلق بملابس الطفل) حول عنقه ( يجب عدم إستخدام أي رباط لتعليقها أبداً ).
٥- تسبب مشاكل في تراص الأسنان و شكل الفك و بالتالي مشاكل في النطق و الكلام إذا إستمر إستخدامها لفترة طويلة.
٦- تسبب الإصابة بإلتهابات الفم الفطرية ( المبيضات ).
٧- التحسس للاتكس LATEX أو لبعض المواد الداخلة في صناعتها.
نصائح
١- توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بعدم إعطاء اللهاية للإطفال بعد عمر السنة.
٢- إختيار الحجم المناسب لعمر الطفل فاللهاية الكبيرة قد تسبب إختناق الطفل.
٣- إختيار اللهاية المصنوعة من السيلكون و ليس اللاتكس أو مواد ضارة في تركيبها و يفضّل أن تكون مكونة من قطعة واحدة و تحوي فتحات تساعد على تهويتها و تمنع تجمع اللعاب داخلها و يمكن غسلها بسهولة.
٤- عدم ربطها برباط و تعليقها بملابس الطفل منعاً لإلتفاف الحبل حول عنق الطفل.
٥- عدم مشاركة اللهاية مع أطفال آخرين.
٦- عدم غمرها بأي مادة كالعسل أو السكر أو لعاب الأم و إعطائها للطفل.