يعد مرض الزهايمر من الأمراض التي يصعب علاجها، وبالتأكيد الوقاية منه افضل من انتظار الإصابة به، فقد قيل درهم وقاية خير من قنطار علاج ، و أعراض هذا المرض تبدأ بالتأثير على الدماغ قبل 20 عاماً من الإصابة، و يتوجب علينا اتخاذ الإحتياطات المناسبة واتباع خطط وقائية حتى لا تعاني من هذا المرض .
في ما يلي مجموعة من الطرق المثبتة علميا التي تساعد على حماية الدماغ من الإصابة بالزهايمر و على الحفاظ على نشاط العقل لأطول فترة ممكنة :
ممارسة الرياضة بمعدل 150 دقيقة على الأقل في الأسبوع: ادرج بعض تمارين اللياقة و التحمل في برنامجك الرياضي، و ننصحك بالسباحة او الركض او المشي.
ابدأ برفع الأثقال لبناء العضلات: 2-3 جلسات رفع أثقال أسبوعيًا سوف تساعد على بناء الكتلة العضلية، و التي بدورها تحافظ على صحة الدماغ.
تمارين التوازن : تمنحك هذه التمارين مهارات توازن باستخدام معظم عضلات جسمك لمنعك من السقوط، مثل الجمباز أو التسلق.
في ما يلي مجموعة من الطرق المثبتة علميا التي تساعد على حماية الدماغ من الإصابة بالزهايمر و على الحفاظ على نشاط العقل لأطول فترة ممكنة :
5 طرق للوقاية من مرض الزهايمر |
1. القيام بالتمارين الرياضية بانتظام :
تقلل التمارين المنتظمة من خطر الإصابة بمرض الزهايمر بنسب تصل إلى 50٪ وفقًا لمؤسسة أبحاث الزهايمر. و لا يحافظ النشاط البدني على تدفق الدم فحسب بل يزيد أيضًا إنتاج المواد الكيميائية التي تحمي الدماغ، كما تساعد التمارين الرياضية على التقليل من الانخفاض الطبيعي في كمية الاتصالات العصبية في الدماغ التي تحدث إثر التقدم في السن.ممارسة الرياضة بمعدل 150 دقيقة على الأقل في الأسبوع: ادرج بعض تمارين اللياقة و التحمل في برنامجك الرياضي، و ننصحك بالسباحة او الركض او المشي.
ابدأ برفع الأثقال لبناء العضلات: 2-3 جلسات رفع أثقال أسبوعيًا سوف تساعد على بناء الكتلة العضلية، و التي بدورها تحافظ على صحة الدماغ.
تمارين التوازن : تمنحك هذه التمارين مهارات توازن باستخدام معظم عضلات جسمك لمنعك من السقوط، مثل الجمباز أو التسلق.