عندما سقطت العاصمه الفرنسيه "باريس" على يد النازيين عام 1940، زار هتلر قبر نابليون بونابرت و إنحنى له بكل أحترام قائلاً له :
"عزيزي نابليون، سامحني لأني هزمت بلدك، لكن يجب أن تعرف ان شعبك كان مشغولاً بقياس أفخاذ النساء بينما شعبي كان مشغول بقياس فوهات المدافع و البنادق"
هذا القول ينطبق اليوم تماماً على أمتنا العربيه و الإسلاميه حين تزال شعوبنا مشغوله بقوانين الصحراء و القبيله و عورات النساء، بينما يعمل غيرنا اليوم دراسه للسفر بمركبه فضائيه لدراسة نيزك يبعد عن الأرض 500 مليون كيلو متر